"ورغم التدهور السياسي والأمني الذي أثر بشكل مباشر على حياة الليبيين لاحقًا بعد فبراير 2011، فإننا نلحظ بشكل واضح صعودًا ثقافيًّا توعويًّا تبنته عدة أطراف من المجتمع المدني، ولكنها ظلت حالات فرديّة ليس بالإمكان سحبها على المجتمع الليبي ككلّ، وقد يكون لمواقع التواصل الاجتماعي (التي لا يعرف كثير من الليبيين اليوم الإنترنت إلا بها) دورٌ في حالة المدّ والجزر الثقافية التي يعاني منها مجتمعنا، فالليبي المقهور اليوم –للمفارقة- هو الرقيب، وهو واضع الضوابط، وهو الذي يحدّد ما إذا كان البرنامج او القناة او الكتاب يصلح ليصنف ثقافيًّا ام لا، هو نفسه صاحبنا ذو القميص القطني الداخليّ الذي كان يسأل فضولًا عن سعر كتاب ما.
إذًا، بات العقل الجمعي هو ما يمارس دكتاتوريته ويحدّ من انتشار الثقافة بمختلف صنوفها المعرفية..."
هذه المرة الأولى التي تتاح لي فيها فرصة النشر في واحدة من المجلات الثقافية التي أكن لها أعظم احترام، وقد كنت اطلعتُ منها على عدة اعداد ورقية زمان قبل أن يصعب الوضع ويقتصر نشرها على الفضاء الرقمي.
شكرا لصحيفة الفصول الأربعة..
أخصّ بالشكر الأستاذ رامز النويصري، الذي منحني الفرصة الكافية لتسليم النص.
لقراءة المقال كاملًا:
https://drive.google.com/.../1bJ6FZZ6hVt6HQY8hEBF.../view...
هذه المرة الأولى التي تتاح لي فيها فرصة النشر في واحدة من المجلات الثقافية التي أكن لها أعظم احترام، وقد كنت اطلعتُ منها على عدة اعداد ورقية زمان قبل أن يصعب الوضع ويقتصر نشرها على الفضاء الرقمي.
شكرا لصحيفة الفصول الأربعة..
أخصّ بالشكر الأستاذ رامز النويصري، الذي منحني الفرصة الكافية لتسليم النص.
لقراءة المقال كاملًا:
https://drive.google.com/.../1bJ6FZZ6hVt6HQY8hEBF.../view...
تعليقات
إرسال تعليق